محتويات الموضوع
كيف تحسن حظك في الحياة بعد أمر الله تعالى
يقال بأن الحظ مفهوم غير واضح المعالم والأبعاد والتفاصيل، ولكنه في الواقع أبسط مما قد تتصور أو ما قد تصوره لك الأمور والأشياء من حولك
الحظ قد يكون فقط حدوث أشياء جيدة ومميزة لك والنجاة من الأشياء السيئة التي قد تقع بها أو التي تشعر أنك لن تنجو منها ويخيب ظنك
ولعقد صداقة مع الحظ في الحياة (بعد أمر الله تعالى) وتحسين حظك هنا 11 فكرة مميزة ستعينك على أن تكون شخص محظوظ في الحياة، جربها ومارسها لتصل:
عليك الاعتقاد بشكل دائم أنك شخص محظوظ لأن الاعتقاد بذلك يجذب لك الفرص “تفائلوا بالخير تجدوه” والرسول صل الله عليه وسلم كان محب للتفائل وينهى عن التطير
رافق أشخاص جيدين، إيجابيين، عمليين، محبيين ومنطلقين للحياة بذراعين مفتوحة وتعلم منهم، بل ستتبرمج تلقائياً معهم على ذلك
توقف فوراً عن النظر لما يملكه الآخرين واستثمر ما تمتلكه أنت وما هو موجود بين يديك، وإن لم يكن موجود أسعى لتوفيره وإبدأ باستثماره بإيجابية
استغل الفرص بكل ما تملك من شغف وحب وثقة عالية بالنجاح لأنك تستحقه فعلاً. لا تفوت الفرص
توقف عن الاعتقاد أن الحظ سيجيء لعندك دون عناء وأنك ستجده تحت مقعد سيارتك او ستفتح عينيك من النوم يوماً لتراه أمامك، فهو ليس كذلك
عليك إدراك أن الحظ يستحق المحاولة لمرات عديدة حتى تصل إليه
تذكر الأمور الجيدة دائماً في حياتك ومارس الامتنان تجاه الأشياء الصغيرة الجميلة والكثيرة التي حصلت عليها ولكنك غير مقدر لوجودها في حياتك
تأكد وثق أنك متى ما سلكت نفس الطرق فإنك ستصل لنفس الأماكن، عليك المغامرة واختيار طرق ووسائل جديدة في كل مرة تبحث فيها عن النجاح والحظ الجيد
الاطمئنان واليقين أن الفرص التي لم تتاح لك في الحياة رغم جهدك هي في صالحك ولمصلحتك
استمر في اليقين بأنك شخص محظوظ
كن مع الله وكن دائم السعي والدعاء والعمل وارسم طموحك وستصل لأي مكان تريده بالتأكيد بإذن الله تعالى