السعودية

المملكة: غير قلقين تجاه استثماراتنا في امريكا بعد تولي ترامب للحكم

.
.

الموقع يحتوي على عدة جهات مستقلة متخصصة بتسديد القروض، وكل جهة لها طريقتها المختلفة بالتعامل، بالتالي نحن واثقون إنك ستجد من بين الأربعة جهات الجهة التي ستخدمك بالشكل المناسب.

سداد قروض ابو سعود تواصل هاتفيا أو واتساب 👇
اضغط هنا للاتصال الهاتفي بـ أبو سعود
اتصل هاتفيًا بالضغط هنا

اضغط هنا للتواصل واتساب مع أبو سعود
تواصل مع أبو سعود واتساب

سداد قروض 👇
تواصل مباشرة بالضغط هنا

سداد قروض 👇
تواصل مباشرة بالضغط هنا

أما من يبحث عن معلومات وتفاصيل تفيده بهذا المجال فإننا نسرد لكم أدناه المعلومات التي نأمل ان تفيدكم وتشبع تطلعاتكم:

قال الدكتور أحمد بن عبدالكريم الخليفي محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي أن المملكة العربية السعودية لا تحمل القلق تجاه ما يتعلق باستثماراتها في أمريكا بعد أن تولى دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية، وحتى بعد التصويت لقانون جاستا الذي صوت له الكونغرس الأمريكي في سبتمر 2016 م

وأشار محافظ المؤسسة إلى أنه لا يوجد ما يدعوا للقلق تجاه ما يحدث، وقال أن الاستثمار السعودي في أمريكا محاط بالحصانة السيادية وأن السعودية لم تتخذ أي إجراءات جديدة أو قرارات بخصوص هذه الاستثمارات.

كما ذكر المحافظ أن السعودية تملك مستندات من الخزانة الأمريكية وفق بيانات أمريكية رسمية تبلغ قيمتها 95.5 مليار دولار مع أصول وحسابات أخرى في أمريكا.

وقد اقر الكونغرس الأمريكي في الولايات المتحدة بنهاية سبتمبر 2016 م قانون العدالة ضد الإرهاب والمسمى بـ جاستا الذي يعطي الاستثناء من مبدأ الحصانة السيادية في حالات الإرهاب التي تقع على ارض الولايات المتحدة الأمريكية

ويتيح قانون جاستا “قانون العدالة ضد رعاة الإرهاب” لعائلات الضحايا مقاضاة أي حكومة أجنبية في محاكم الولايات المتحدة الأمريكية، وقد كانت السعودية من ضمن تلك الحكومات التي توجهت لها الإشارة لا سيما أن 15 شخص من منفذي الهجوم الإرهابي على برجي التجارة العالمي بتاريخ 11 سبتمبر هم سعودين الأًصل

كما ذكر محافظ المؤسسة الدكتور أحمد بن عبدالكريم الخليفي أن النية لتغيير ربط الريال السعودي بالدولار الأمريكي غير موجودة ولا حتى تعديل سعر الربط البالغ 3.75 ريال مقابل الدولار الواحد منذ عام 1968 م

وأكد الدكتور أحمد الخليفي أن السعودية تفوقت في ردع ارتفاع نسب الفائدة في سوق النقد، وأن المملكة العربية السعودية تتوقع الاستمرار في انخفاضها مع اللجوء للأدوات النقدية الهادفة لمواجهة قلة السيولة الناجمة عن انخفاض العائدات من النفط.